سلط الكتاب الضوء على مفهوم المهارة الذي حاز اهتمام بعض المفكرين والعلماء، بوصفه المحور الرئيس لتطوّر الإنسان ونظمه الاجتماعية. وجاء الكتاب بخمسة فصول، فتناول الفصل الأول (مفهوم المهارة)، والفصل الثاني (السمات العامة للمهارة من منظور القرآن الكريم)، والفصل الثالث (المباني الفكرية للسمات الخاصة للمهارة)، والفصل الرابع (كون الإنسان جوهر متعدّد ونسق موحّد)، والفصل الخامس (أثر تنوع جواهر الإنسان وقدراته في صناعة المهارة).